كاعدت المراهق انتظر نوم جميع من في البيت ودخلا غرفته واندس فيه وضعا علي نفسه غطأا سميك وابدأ في ممارست طقوسه اليومية من التفكير العميق او الأثم....
المراهق جلسا ف فراشه وضعا الغطاء فوقه ليكون حرا في افكاره فهوا كان يخشي ان يفكر في وجودهم حتي لا يسمعوا ما يدور في راسه من افكار شيطانية ومرات كثيرا قلق
ان يكون يدرون بما يدور في راسه
او ان يسمعا اهته او ان يروا دموعه
كيف لأم عاشت من اجل اطفالها
ام ترا طفلها الصغير اصبح رجل
يرا فرحتها بيه لا تسع الدنيا
اعجاب الفتيات بيه يزدها فخر بأابنها
لا يقلقها عدم التفاته لهم فذلك يزدها فخرا بأبنها
الصغير قد كبر واصبح عون وسند لأمه
شنب صغير قد خطا فوق شفتاه تنظر الام الي الصغير والدموع في عينها وتكلم نفسها لقد كبرت ياصغيري
تنظر له وتتذكر كيف عانت من اجله هو واخواته البنات كيف
هربت وهي وضعهم في احضنها متحديا عئلتها او متحديا العالم اجمع
فكفا 9سنوات من قهر الصغير هو اخواته من اب لا بعرف من الابوة شيء
كل هذا في نظر الام يهون الان فالصغار قد كبره واصبح لها سند في الحياة
فالام بالنسبة للأبناء وللصغير خصوصا كانت ام واب وصديق وكل شيء في هذه الدنيا
تنزل دمعة حارقة من عين المراهق تلهب وجنتيه وهو يفكر كيف انه يهد كل ما فعلته الام من اجله ومن اجل اخواته
هو المخرب هو الفاسد هو الشيطان هو يشعر بشعر بأشياء لا يمكن ان تتخيلها ولدته
كيف للأم ان تتصور ان طفلها شاذ
يطرد هذه الفكرة فورا من رأسه فهو ليسا شاذ حي لو مال الي الرجال حتي لو احب صديق له هذه افكار شيطانية تتملك روحا فدوما كان يعتقد المراهق ان ارواح شريرة تسكن روحها
هي المسؤلة عن ما يجري في رأاسه من افكار بل و ايضا تزوره في احلامه في متلبسا وجه رجال
وماذا لو كانا شاذ
فكانت تنتاب الفتي لحظات من الخضوع لأفكاره تنتهي بستمناء سريع ومتعة اثمة لكنه يتمتع بيها حقا
فعدتا كان يبدأ الاستمناء بخيالات نسائية
لكن القذف كان لا يحدث الا وهو الرجال تحيطه
ويبدأ بعض االقذف في ملامة نفسه الاثمة التي لا تعرف سوا المتعة الحرام
ما ذنب الام المسكينة ان يكون لها فتي شاذ
ما ذنب اخوته في ان يكون لهم اخ شاذ
ما ذنب كل من يعرفه في ان يشيل عاره
ومع ازدياد هذه الافكار في عقل المراهق بدأ يدخل في عزلة ااو بمعنا ادق اذداد نطاق عزلته لتضم ايضا العائلة
فالفتي
منذ ترك منزله القديم واصدقاء الطفولة لم يكن عندها القدرة علي ان تكوين صدقات جديدا
فقد سكنها خوف غريب من نوع خاص
فالفتي كان يخشي ان يسأل عن والده فلا يعرف الاجابة
حتي انه تمني كثيرا ان يقول انه مات
فكلمة الموت ستكون مريحا اكثر فبعض الكلمات عندما تتبدل تشعرنا بالقوة
كان كل هذا يدور كل هذا في اعماق المراهق هل هذا قد يكون تسسبب فما اشعر بيه الان يتذكر انه قرئا لدكتور امريكي يقول ان العلاقة مع الاب تؤثر بشكل كبير في الميول لدي الطفل لكن الطبيب يقول ايضا ( مش دئما يؤدي اضطراب العلاقة مع الاب الي المثالية فقط يحدث هذا مع الاطفال المؤهلين لهذا جينياً
يزدد المراهق قرئا عن المثالية حتي انه حذف كلمة شاذ من قاموسه اللغوي ليستبدلها بكلمة مثلي حتي ان لم يقتنع بالكلمة لكن كانت لها تائثير ساحر علي نفسه شعرته بشيء من الارتقاء بذاته ...(يتبع)
المراهق جلسا ف فراشه وضعا الغطاء فوقه ليكون حرا في افكاره فهوا كان يخشي ان يفكر في وجودهم حتي لا يسمعوا ما يدور في راسه من افكار شيطانية ومرات كثيرا قلق
ان يكون يدرون بما يدور في راسه
او ان يسمعا اهته او ان يروا دموعه
كيف لأم عاشت من اجل اطفالها
ام ترا طفلها الصغير اصبح رجل
يرا فرحتها بيه لا تسع الدنيا
اعجاب الفتيات بيه يزدها فخر بأابنها
لا يقلقها عدم التفاته لهم فذلك يزدها فخرا بأبنها
الصغير قد كبر واصبح عون وسند لأمه
شنب صغير قد خطا فوق شفتاه تنظر الام الي الصغير والدموع في عينها وتكلم نفسها لقد كبرت ياصغيري
تنظر له وتتذكر كيف عانت من اجله هو واخواته البنات كيف
هربت وهي وضعهم في احضنها متحديا عئلتها او متحديا العالم اجمع
فكفا 9سنوات من قهر الصغير هو اخواته من اب لا بعرف من الابوة شيء
كل هذا في نظر الام يهون الان فالصغار قد كبره واصبح لها سند في الحياة
فالام بالنسبة للأبناء وللصغير خصوصا كانت ام واب وصديق وكل شيء في هذه الدنيا
تنزل دمعة حارقة من عين المراهق تلهب وجنتيه وهو يفكر كيف انه يهد كل ما فعلته الام من اجله ومن اجل اخواته
هو المخرب هو الفاسد هو الشيطان هو يشعر بشعر بأشياء لا يمكن ان تتخيلها ولدته
كيف للأم ان تتصور ان طفلها شاذ
يطرد هذه الفكرة فورا من رأسه فهو ليسا شاذ حي لو مال الي الرجال حتي لو احب صديق له هذه افكار شيطانية تتملك روحا فدوما كان يعتقد المراهق ان ارواح شريرة تسكن روحها
هي المسؤلة عن ما يجري في رأاسه من افكار بل و ايضا تزوره في احلامه في متلبسا وجه رجال
وماذا لو كانا شاذ
فكانت تنتاب الفتي لحظات من الخضوع لأفكاره تنتهي بستمناء سريع ومتعة اثمة لكنه يتمتع بيها حقا
فعدتا كان يبدأ الاستمناء بخيالات نسائية
لكن القذف كان لا يحدث الا وهو الرجال تحيطه
ويبدأ بعض االقذف في ملامة نفسه الاثمة التي لا تعرف سوا المتعة الحرام
ما ذنب الام المسكينة ان يكون لها فتي شاذ
ما ذنب اخوته في ان يكون لهم اخ شاذ
ما ذنب كل من يعرفه في ان يشيل عاره
ومع ازدياد هذه الافكار في عقل المراهق بدأ يدخل في عزلة ااو بمعنا ادق اذداد نطاق عزلته لتضم ايضا العائلة
فالفتي
منذ ترك منزله القديم واصدقاء الطفولة لم يكن عندها القدرة علي ان تكوين صدقات جديدا
فقد سكنها خوف غريب من نوع خاص
فالفتي كان يخشي ان يسأل عن والده فلا يعرف الاجابة
حتي انه تمني كثيرا ان يقول انه مات
فكلمة الموت ستكون مريحا اكثر فبعض الكلمات عندما تتبدل تشعرنا بالقوة
كان كل هذا يدور كل هذا في اعماق المراهق هل هذا قد يكون تسسبب فما اشعر بيه الان يتذكر انه قرئا لدكتور امريكي يقول ان العلاقة مع الاب تؤثر بشكل كبير في الميول لدي الطفل لكن الطبيب يقول ايضا ( مش دئما يؤدي اضطراب العلاقة مع الاب الي المثالية فقط يحدث هذا مع الاطفال المؤهلين لهذا جينياً
يزدد المراهق قرئا عن المثالية حتي انه حذف كلمة شاذ من قاموسه اللغوي ليستبدلها بكلمة مثلي حتي ان لم يقتنع بالكلمة لكن كانت لها تائثير ساحر علي نفسه شعرته بشيء من الارتقاء بذاته ...(يتبع)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التعليقات مفتوحة للجميع